تخاريف ثورية + اقتراح

 دي صفحة رئيس الوزراء الجديدة اذا لم تكن ترغب في شفيق فيمكن عمل ريبورت للصفحة كنوع من انواع الرفض   هنا
عند بنجاواتي :    لمساعدة اهلنا في ليبيا اخواتنا في الدين واللسان والارض اللي قسمها الاستعمار الخارجي واللاوطني   , شركاء الماضي وشركاء المستقبل عندما نذوب في الوطن الكبير من جديد  وطننا الحقيقي        هنا .


** لا يجب ان يتهم احدنا البحر بانه يركب الموجة  , البحر هو من صنعها 
   نحن لا نصنع الاشباح بل ننقل الحقيقة بالصوت والصورة وشهادة الشهود  . لمن يحب ان يفكر بعقله  ولا يسلمه لاحد , لمن يحب ان يصل الى الحقيقة وليس لمن يعرفها ويغض عنها الطرف , لمن يعرف انه يقاتل في سبيل الحق وليس لمن لا يعرف لماذا أيد الثورة اصلا ولماذا سار في ركابها ( ربما في الزحام مع السائرين ) , لمن يدرك أن التحرر له ثمن واننا كنا تحت الاحتلال يقينا ودائما ما يترك الاحتلال ذيوله يغطّون خروجه الامن , او يثيرون وهم حاجة الوطن الى الاحتلال .



**منذ بداية الثورة وكان بعض الرائعيين يمثلون دور زرقاء اليمامة الذين يرون من بعيد ( لم انل شرف ان اكون منهم ولن اعدهم  جميعا حتى  لا انسى احد وتبقى على راسهم مدونة  مش عارفة بس نفسي اعرف  ومدونة عنبر العقلاء  ومدونة روح قلب ماما ويوميات شاب منوفي ) وظل ايضا بعض من لا يرون ابعد من اكف اياديهم ينتظرون حتى يمر على الحدث شهر ثم يقولون ( انا قلتلكم من الاول ) علما انه كان يقول الشىء وعكسه في نفس المقال وحتما سيحدث شىء منهما فاذا حدث  قال انا قلت وحذرت   . هذا غير من حمل لواء المعركة ضد كا ما يمت لرغبات الثوار بصلة  عن حسن نية او سوءها لان العبرة بالفعل والنية علمها عند الله , مرورا بالحيارى من اخواننا المدونين الذين كانوا يتوهون في غياهب التحاليل والاشعات والفحوصات  التي انطلقت كبلطجية الحزب من سجون الحزب تنهمر كسيلهم  ونظرا لعدم معرفة معظمنا بالاخر وضعف التواصل لن يمكن ازالة كل الشبهات فضلا عن زرع الثقة  . 


** الشىء الوحيد الذي اتعلق به بعد الثقة بالله سبحانه هو غباء معظم  المتعلقين بالكرسي جلوسا واملا . فكل مره كان الثوار يسوقون عشرات الادلة على صحة موقفهم وسبب اصرارهم على ان يكملوا ولا يستجيبوا لجماعة بن كفاية فيرفضها الكثيرون يقوم النظام او احد اتباعه بفعل لا ينم الا عن غباء لا يضاهى فيوفر علينا عناء الاثبات والتنظير والتحليل  ويجمع الناس حول الاصرار فاللهم ادم علينا نعمة غباوتهم  حتى نصل بمصر الى بر الامان .




** الشيء الوحيد الذي يجعلني اقبل انه لازال هناك من لا يصدق ان الحكومة هي من فتحت ابواب السجون رغم اعترافات اخرها اليوتيوب الملحق بمقالي السابق والهدف الاساسي كان لنشر الرعب والفوضي حتى يرجع المتظاهرون  الى بيوتهم . هو قول احدهم عن عمر بن الخطاب -وينسبه بعضهم لعمر نفسه-  لزوجته اتطمعين ان يسلم بن الخطاب والله لو امن حمار الخطاب لم يسلم عمر , ومع ذلك اسلم عمر والحمد لله ونحن  في انتظار ايمانهم بما نقول فليسوا الامسلمين بعضهم يفضلنا ايمانا وتقوى نحسبهم والله حسيبهم ولا نزكيهم على الله   . 




** لكل من يقول لا لحل امن الدولة - انا اعلم ان هناك ثقافة اخترقت الفكر الاسلامي  تطلب الدليل على وجود الشمس واحيانا لا ترى الشمس بعد الدليل !!!!!!!!!!!!!!!!! , اليكم الرابط التالي عن تجسس امن الدولة على الجيش نفسه هنا   .




** اخر تنازلات الماسكين بتلابيب الكراسي  التي يقومون بتغيير وجوههم فقط مع تثبيت السياسات هو التحفظ  على اموال المخلوع ( الرئيس السابق علشان خاطر ذوي القلوب الرحيمة ) , يقول عمرو اديب ان مبارك خارج مصر الان والعهددة عليه -لاني لست من متابعيه اصلا - فاذا صح كلامه فيمكن اضافته الى بوستي السابق ايضا من ان تاخير مطالبنا لا تعني الا اعطاء فرصة للمجرمين  لمحو جرائمهم واشغالنا بفرعيات و الاستمرار في تغيير وجوه غير مقبولة حتى يظهر للناس ان الجيش يلبي طلبات الثوار وانهم هم من لايريدون السكوت   علما بتقديم الثوار اسماء الى المجلس العسكري تحظى باستقلالية ولا تنتمي الى اي تيارات سياسية  او احزاب !!!


** امريكا قريبة الان من سواحل ليبيا  :  اتمنى الا يعتبر احد ذلك من مساوىء الثورة لاني سابدأ هنا هجوم على النفاق بكل صفاته - ولن اعتبر قط ذلك من الرأي والرأي الاخر - واتهامكم بالجبن والخوار ونشر الاراجيف كما المنافقين تماما في عهد النبوة الذين يحسبون كل صيحة عليهم وقال عنهم الله هم العدو فاحذرهم , اذا كنتم تخشون احدا فانا لا نعرف الا الخوف من الجبار قاصم ظهور الكفار ومن والاهم . اذا كان الله معنا فلا يهمنا من علينا وامريكا لم تستطع حماية كلابها الوفية منا فلا تنسوا ذلك .


** هل كان صعبا قرار التحفظ هذا لو جاء قبل هذا الوقت , هل كان صعبا التحفظ على مبارك نفسه من اسبوعين ؟؟؟ على كل ان تاتي متأخرا افضل من الا تأتي واتمنى ان لا يكون تأخيرا يحل محل عدم الحدوث .


** اعلم جيدا ان الاسراع  في اجراء انتخابات نيابية سيأتي حتما بالاكثر جاهزية الا وهو الاخوان المسلمين اضافة الى الحزن اللاوطني ,ورغم اني من مؤيدي وصول الاسلاميين بصفة عامة الى الحكم الا ان العدل في هذه المرحلة  ان نسمح للاخرين ايا كانت انتمائاتهم  بالوقوف على ارجلهم حتى تكون منافسة شريفة - على سواء - وهي ليست مثالية سياسية فرغم ارتكانها الى مبادئي العامة الا انها ايضا من اجل مصلحة البلد حتى لا يشعر كثيرون ممن قاموا بالثورة انهم قد غبنوا حقوقهم في التعبير عن انفسهم  وهو مايؤدي غالبا الى حالة من عدم الاستقرار لا نرضاها لبلدنا على كل حال ( احد اسباب الحرب العالمية الثانية هي الظلم الذي وقع على الالمان بعد هزيمتهم في الحرب العالمية الاولى وفرض شروط تمتهن كرامتهم الوطنية ) .  والحل اما بانشاء مجلس رئاسي مدني يطيل من اجل الفترة الانتقالية دون التوجس من سيطرة العسكريين على مقاليد الحكم او تهيئتهم الاجواء لمرشح بعينه  يمثل اخرين غير الشعب سواء كان يمثل 
العسكريين ورغباتهم او يمثل اخرين لا نعلمهم او- نعلمهم وعاملين مش واخدين بالنا علشان ده حيعطلنا عن النوم  والاكل بنفس اسبوعين كمان-   , ومن ضمن الحلول المقترحة تجميد نشاط الحزن اللاوطني لمدة عامين فقط حتى لا يعود النظام القديم باي وجه من وجوهه الكئيبة مرتديا قناعا اخر او بلوفر عمه شفشق  . واذا اصر الجيش  ومن معه على مواقفهم فيمكن وقتها  عمل ائتلاف وطني يتكون من شباب الثورة والجبهة الوطنية للتغيير والاخوان المسلمين كجبهة موحدة  تدخل اي انتخابات بافكار الثورة واحلام الشعب  علما بان مجموعهم يمثل الكتلة الاكثر تاثيرا في الثورة  وعليه ففوزهم بأغلبية  كافي للحفاظ على الثورة ومبادئها حتى تستقر الامور ثم ليغني كل واحد فينا بعدها على ليلاه ويسعى الى تحقيق حلمه وهو شىء مشروع في الجملة .




**  قال احد اصدقاء المدونة  : لا يعني ان ماتطلبونه تحصلون عليه انكم على صواب . نعم انت محق تماما في ذلك لان الصواب اصلا شىء نسبي واذا ما قارننا عودة مبالغ تعدت الكلام عن المليارات الى فئة التريليونات  الى الناس اظنها ستعوضهم عن يومية ال15 جنيه لمدة شهر او شهرين وحتى ذلك الحين فهي مسؤلية المجتمع ان يقوم بكفالتهم .
 سياسيا لمنع كفرهم بالثورة ودينيا لانه واجب شرعي بان يعود من لديه فضل على من لا فضل له .


** يشكوالجميع من كثرة الفساد في الارض والرعب الذي ينشره البلطجية سواء المتعمد والمدفوع ثمنه من قبل فتحي سرور (  بلطجية  السيدة زينب  ) او رجال اعمال وسياسيّ الحزب الوطني بشهادة  ممدوح حمزة وصبرة ( مدير مكتب الرئيس السابق ) او حتى البلطجية المدفوعين بروح الاجرام داخلهم والفقر  وانعدام الامن ( المتعمد منه والمجبورين عليه بدافع الخوف من انتقام اهالي الشهداء ) 
سأقول شيئا قد يكون صادما ولكني اراه حقيقيا . اننا ندفع ثمن صمتنا على رؤية الظلم ورؤية هولاء البلطجية  في احضان الحزن اللا وطني  والسكوت على ذلك 30 عاما وهم يكبرون ويتم تسمينهم  على اعين الجميع في الانتخابات وعندما كانت تستعين الشرطة بهم كمرشدين مقابل سكوتها عن اتاوات يفرضونها على الناس ( في الاسواق الشعبية ومواقف الميكروباص )  وهو ايضا ثمن نسيان الطبقة المترفة للفقراء - عندما كنا نشاهد العشوائيات في برامج التوك شو كان الجميع يعلم من المسئول عن ذلك وسكتنا كثيرا لان الحكومة كانت تحمينا منهم رغم ان الوسيلة الاسهل لحماية الاغنياء من الفقراء هي التكافل الاجتماعي  وومع القليل من الصبر يمكن ان نفعل ذلك مرة اخرى بعد استقرار الامور ولا يشترط ان يدفع احد من جيبه مع العلمك ان الزكاة واجب شرعي - ولكن يمكن ايضا بالمطالبة بتوزيع المبالغ المستعادة ان شاء الله لاعمار العشوائيات وايجاد فرص عمل للعاطلين وهو الضمان الاكبر بعد نشر مفاهيم التسامح والتاخي لمن يستحقونه  و حسن الاخلاق عن طريق وسائل الاعلام التي انحصرت وظيفتها طويلا في الهاء الشعب بفن هابط ومباراة كرة قدم يأخذ من ورائها شيكابلا 24 مليون جنيه بينما يطالبون الجماهير بان تتبرع لناديها ( يارب الايام دي مترجع تاني وتختفي الاشكال دي زي ما اختفت من ميدان التحرير ومساندته ) .




** الثورة قامت ودافعت عن نفسها بعد فضل الله بأعداد من فيها التي الزمت الجميع باحترام رغباتها فنرجوا من الجميع التزام كل ما يجمع الصف حتى تحقيق الرغبات المجمع عليها من انشاء دولة مدنية غير عسكرية ورئيس منتخب بارادة الشعب ودستور يتوافق مع رغبات المجتمع  .هنا يستطيع الجميع ان يقول نجحت الثورة واستدار قمرها وانار 
علاء الاسواني ومازال النظام قائما