*عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال : قيل : يا رسول الله ! ادع على المشركين . قال " إني لم أبعث لعانا . وإنما بعثت رحمة "رواه مسلم .
*عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :قدم طفيل بن عمرو الدوسي وأصحابه ، على النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا : يا رسول الله ، إن دوسا عصت وأبت ، فادع الله عليها ، فقيل : هلكت دوس ، قال : ( اللهم اهد دوسا وأت بهم ) رواه البخاري .
*عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أنهم قالوا : يا رسول الله ! أحرقتنا نبال ثقيف ، فادع الله عليهم . فقال : اللهم اهد ثقيفا . رواه الترمذي بسند صحيح .
* (بينما رجل يمشي بطريق اشتد عليه العطش فوجد بئرًا فيها، فشرب، ثم خرج، فإذا كلب يلهث، يأكل الثرى من العطش، فقال الرجل لقد بلغ هذا الكلب من العطش مثل الذي كان بلغ بي، فنزل البئر فملأ خُفَّهُ (حذاءه) بالماء، ثم أمسكه بفيه (بفمه)، فسقى الكلب، فشَكَرَ اللهُ له، فَغَفَر له).
فقال الصحابة: يا رسول الله، وإن لنا في البهائم لأجرًا؟
قال: (في كل ذات كبد رطبة أجر [البخاري].(يقصد أن في سقي كل كائن حي ثوابًا)
*لما خلق الله الخلق كتب عنده فوق عرشه: إن رحمتي سبقت غضبي) [متفق عليه].
*(جعل الله الرحمة مائة جزءٍ، فأمسك تسعة وتسعين، وأنزل في الأرض جزءًا واحدًا، فمن ذلك الجزء تتراحم الخلائق؛ حتى ترفع الدابة حافرها عن ولدها خشية أن تصيبه) [متفق عليه].
*(مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم؛ مثل الجسد؛ إذا اشتكى منه عضو، تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى) [مسلم].
*(لا يرحم اللهُ من لا يرحم الناس) [متفق عليه].
*بَيْنَمَا كَلْبٌ يُطِيفُ(يدور )بِرَكِيَّةٍ (بئر )كَادَ يَقْتُلُهُ الْعَطَشُ، إِذْ رَأَتْهُ بَغِيٌّ مِنْ بَغَايَا بَنِي إِسْرَائِيلَ فَنَزَعَتْ مُوقَهَا ( اشبه بالحذاء )،فَسَقَتْهُ،فَغُفِرَ لَهَا بِه البخاري .
الزنا جريرة كبيرة ولم يكن مجرد السقيا بامر ولكنه عمل القلب , عندما ينبع العمل من القلب ويقصد فيه وجه الله باخلاص فان الله يبارك في القليل ليصبح كثيرا , فلنتق الله ولنرحم أنفسنا وما مكننا الله فيه .
سيقول المنافقون والذين في قلوبهم مرض والكافرون فاين كانت رحمته في مواقف اخرى كقتل يهود بني قريظة ,سنقول
ووضع الندى في موضع السيف بالعلا مضر كوضع السيف في موضع الندى
*عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :قدم طفيل بن عمرو الدوسي وأصحابه ، على النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا : يا رسول الله ، إن دوسا عصت وأبت ، فادع الله عليها ، فقيل : هلكت دوس ، قال : ( اللهم اهد دوسا وأت بهم ) رواه البخاري .
*عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أنهم قالوا : يا رسول الله ! أحرقتنا نبال ثقيف ، فادع الله عليهم . فقال : اللهم اهد ثقيفا . رواه الترمذي بسند صحيح .
* (بينما رجل يمشي بطريق اشتد عليه العطش فوجد بئرًا فيها، فشرب، ثم خرج، فإذا كلب يلهث، يأكل الثرى من العطش، فقال الرجل لقد بلغ هذا الكلب من العطش مثل الذي كان بلغ بي، فنزل البئر فملأ خُفَّهُ (حذاءه) بالماء، ثم أمسكه بفيه (بفمه)، فسقى الكلب، فشَكَرَ اللهُ له، فَغَفَر له).
فقال الصحابة: يا رسول الله، وإن لنا في البهائم لأجرًا؟
قال: (في كل ذات كبد رطبة أجر [البخاري].(يقصد أن في سقي كل كائن حي ثوابًا)
*لما خلق الله الخلق كتب عنده فوق عرشه: إن رحمتي سبقت غضبي) [متفق عليه].
*(جعل الله الرحمة مائة جزءٍ، فأمسك تسعة وتسعين، وأنزل في الأرض جزءًا واحدًا، فمن ذلك الجزء تتراحم الخلائق؛ حتى ترفع الدابة حافرها عن ولدها خشية أن تصيبه) [متفق عليه].
*(مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم؛ مثل الجسد؛ إذا اشتكى منه عضو، تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى) [مسلم].
*(لا يرحم اللهُ من لا يرحم الناس) [متفق عليه].
*بَيْنَمَا كَلْبٌ يُطِيفُ(يدور )بِرَكِيَّةٍ (بئر )كَادَ يَقْتُلُهُ الْعَطَشُ، إِذْ رَأَتْهُ بَغِيٌّ مِنْ بَغَايَا بَنِي إِسْرَائِيلَ فَنَزَعَتْ مُوقَهَا ( اشبه بالحذاء )،فَسَقَتْهُ،فَغُفِرَ لَهَا بِه البخاري .
الزنا جريرة كبيرة ولم يكن مجرد السقيا بامر ولكنه عمل القلب , عندما ينبع العمل من القلب ويقصد فيه وجه الله باخلاص فان الله يبارك في القليل ليصبح كثيرا , فلنتق الله ولنرحم أنفسنا وما مكننا الله فيه .
سيقول المنافقون والذين في قلوبهم مرض والكافرون فاين كانت رحمته في مواقف اخرى كقتل يهود بني قريظة ,سنقول
ووضع الندى في موضع السيف بالعلا مضر كوضع السيف في موضع الندى
هناك 4 تعليقات:
*(لا يرحم اللهُ من لا يرحم الناس)
بارك الله فيك
جزاك الله كل الخير
الرحمه
هذا خير الكلام ...
تحياتى
السلام عليكم
شكرا جزيلا على هذه التجميعة الطيبة..
لكن هل لي بسؤال (ذكي حبتين):
ما السياق الذي تريد وضع هذا الموضوع فيه؟
تحياتي أخي الكريم.
الحب الجميل
وجزاك
ماجد
وعليكم السلام
السياق هو ما في عقلك , الرحمة عكس القسوة التي تكاد من شدتها تكسر قلوبنا فقلت اذكر الناس بالرحمة واذكر نفسي فلم اكن ارغب في الحديث عن مجزرة الاسكندرية ولكن استفزني هذا الخلط العجيب بين الاسلام والكفر فلم اجد بدا من الكتابة
إرسال تعليق